|
الاعتداءات والمحاولات الإرهابية
- 16 أيار / مايو 2016 – عملية طعن في شارع "هنفيئيم" بالقدس وعلى مقربة من باب العمود، أصيب خلالها شخص واحد بجروح بسيطة، وتم إطلاق النار على الفاعل واعتقاله.
- 11 أيار / مايو 2016 –
- انفجار عبوة ناسفة على مقربة من حزما (شمال القدس)، حيث أصيب ضابط في الجيش الإسرائيلي بجروح بالغة. وحدث الانفجار عند وصول قوة عسكرية إسرائيلية لفحص جسم مشبوه في مدخل حزما، حيث انفجرت العبوة خلال الفحص، فأصيب الضابط. وعند تمشيط المكان تبين أن أربعة متفجرات قد انفجرت، كما عثر على خمسة متفجرات أخرى.
- واعتقلت قوات الأمن فلسطينيين مشتبه بهما بزرع المتفجرات بجوار حزما، وصدر أمر بمنع نشر أي معلومات عن التحقيق معهما. وأعلنت حماس عقب العملية عن بدء استعمال العبوات الناسفة ضمن انتفاضة القدس (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 11 أيار / مايو 2016).
أنشطة إسلامية جهادية للحض على ارتكاب الاعتداءات الإرهابية
- نشر مركز ابن تيمية للإعلام، وهو مؤسسة إعلامية جهادية فلسطينية يعمل في قطاع غزة شريطا من جزأين تظهر في ثانيهما تعليمات لكيفية استخراج السم من بذور نبات الخروع وكيفية تحويله إلى معجون يمكن دهنه على سكاكين تستعمل في عمليات الطعن، وأيضا إدخاله في العبوات الناسفة. وجاء في خلفية الشريط أنه تم تحميله للإنترنت من أجل "ذبح اليهود وتصعيد انتفاضة القدس".
الاعتداءات الإرهابية في الضفة الغربية والأراضي الإسرائيلية بالتوزيع الشهري منذ بدء هجمة الإرهاب الشعبي
مظاهرات ومواجهات وحوادث إخلال بالنظام
- تواصلت خلال الأسبوع الأخير عمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة والمتفجرات في أنحاء الضفة الغربية والقدس، كما استمرت المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية وحوادث الإخلال بالنظام العام. ونظمت مظاهرات يوم الجمعة في مواقعها التقليدية وعلى خلفية "ذكرى النكبة" التي يحتفل بها الفلسطينيون منذ سنة 1948. وخلال هذه المظاهرات تواجه الفلسطينيون مع قوات الأمن الإسرائيلية، وفيما يلي أبرز ما سجل من أحداث:
- 17 أيار / مايو 2016 – أطلقت النار على واسطة نقل تابعة لحرس الحدود على مدخل مخيم قلنديا (شمالي القدس)، ولم تقع إصابات، وتضررت واسطة النقل.
- 16 أيار / مايو 2016 – أطلقت النار على قوة عسكرية إسرائيلية كانت تقوم بعملية وقائية في قباطية (شمال الضفة الغربية)، ولم تقع إصابات ولم تلحق أضرار بالممتلكات (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 16 أيار / مايو 2016).
- 15 أيار / مايو 2016 – وصل أحد الفلسطينيين إلى مدخل قرية بيتار عيليت طالبا أن يتم اعتقاله قبل أن يقوم باعتداء إرهابي. وعند تفتيشه عثر على سكين، فتم اعتقاله وإحالته للتحقيق (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 15 أيار / مايو 2016).
- 15 أيار / مايو 2016 – ألقيت الحجارة على قوة للشرطة كانت تعمل في حي الطور شرقي القدس. وأصيب أحد أفراد الشرطة بجروح بسيطة (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 15 أيار / مايو 2016).
- 14 أيار / مايو 2016 – ألقى عدد من الفلسطينيين متفجرة وحجارة على قوات الأمن الإسرائيلية التي كانت تعمل بجوار العيساوية (شرقي القدس)، وأصيب شرطي بجروح خفيفة من حجر وتم نقله إلى أحد المستشفيات (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 14 أيار / مايو 2016).
- 14 أيار / مايو 2016 – اعتقلت قوات الامن الإسرائيلية في منطقة رام الله فلسطينيا من سكان بيت لحم كان في طريقه لارتكاب اعتداء إرهابي في الأراضي الإسرائيلية (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 14 أيار / مايو 2016). وأفاد الإعلام الفلسطيني بأن المعتقل هو محمد مصطفى محمد النجار، 36 عاما، أعزب من سكان مخيم العزة ببيت لحم، والذي يخدم في الشرطة الفلسطينية. وعلم أن محمد مصطفى محمد النجار كان قد أمضى في السجون الإسرائيلية 11 عاما، وقد تم اعتقاله عند حاجز لحرس الحدود بالقرب من "ميشور أدوميم"، وبحوزته بذلة جديدة من زي الشرطة الإسرائيلية (صفحة شبكة فلسطين للحوار على الفيس بوك، صفحة شبكة قدس الإخبارية على الفيس بوك، 14 أيار / مايو 2016).
- 12 أيار / مايو 2016 – لاحظت قوات الأمن الإسرائيلية التي كانت تعمل في منطقة بيتونيا عددا من الشباب الفلسطينيين وهم يقتربون من السياج ويشعلون النار، وخلال مطاردتهم، أقدم الشبان على إلقاء الحجارة باتجاه القوات الإسرائيلية. واعتقل ستة شبان وتم اقتيادهم للتحقيق (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 14 أيار / مايو 2016).
حوادث "ذكرى النكبة"
الضفة الغربية
- احتفل في الضفة الغربية وقطاع غزة في 15 أيار / مايو "بذكرى النكبة" ال 68 بإقامة المهرجانات والمسيرات. وقد سجلت مشاركة ضئيلة نسبيا في هذه الأحداث والتي لم يتحول أي منها إلى أي مواجهة تذكر مع قوات الأمن الإسرائيلية. وقد برز في الخطابات والتصريحات التي أطلقت بمناسبة هذه الذكرى موضوع "حق العودة" للاجئين الفلسطينيين، حيث أصدر المجلس الوطني الفلسطيني بيانا دعا فيه الأمم المتحدة إلى تطبيق قرار 194 وإعادة اللاجئين إلى منازلهم، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن "حق العودة" لكونه "حقا مقدسا". كما تضمن البيان أن السلام والاستقرار والأمن لن يتحقق قبل أن يكون اللاجئون الفلسطينيون جميعا قد عادوا إلى منازلهم (وفا، 14 أيار / مايو 2016).
- وفي خطاب ألقاه أبو مازن بمناسبة "ذكرى النكبة" استنكر الحكومة الإسرائيلية مدعيا بأنها تعمل ما استطاعت لإنكار الكيان الوطني الفلسطيني ومنع الفلسطينيين من تأسيس دولتهم، وإفشال حل الدولتين ومواصلة اتباع سياسة الاستيطان "والقتل بدم بارد". وأشار إلى أن إسرائيل تنتهك حرمة الأماكن المقدسة للإسلام والمسيحية، ولا سيما في القدس، وتسمح للمستوطين بعمل كل ما يروق لهم، مؤكدا، أن على الفلسطينيين تدويل قضيتهم على أمل أن يسفر ذلك عن حراك سياسي يعتمد على حل الدولتين ومبادرة السلام العربية (التلفزيون الفلسطيني الرسمي، 14 أيار / مايو 2016).
قطاع غزة
- نظمت في مدينة غزة مسيرة مشتركة لجميع التنظيمات، كما نظمت في غيرها من المدن مسيرات محلية، وجرت مظاهرات أيضا عند السياج الأمني الممتد على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة. وصدر عن حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين بيان مشترك تضمن دعوتهما إلى تصعيد الانتفاضة في الضفة الغربية وعلى حدود القطاع (موقع حماس، 15 أيار / مايو 2016).
على اليمين: فلسطينيون يتواجهون مع قوات الجيش الإسرائيلي بجوار ناحل عوز (صفحة شبكة فلسطين للحوار على الفيس بوك، 15 أيار / مايو 2016). على اليسار: المشاركون في المهرجان الرئيسي في قطاع غزة (فلسطين اليوم، 15 أيار / مايو 2016)
- وفيما يلي عدد من التصريحات:
- أكد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس أن "مقاومة" إسرائيل حق وواجب وطني وسياسي والطريق الإستراتيجية المفضية إلى تحرير فلسطين، داعيا إلى دعم "انتفاضة القدس" وحماية الأماكن المقدسة (المركز الفلسطيني للإعلام، 14 أيار / مايو 2016).
- وأعلن المسؤول في حماس محمود الزهارأن فلسطين جزء من الأمة العربية والإسلامية وأن حماس لن تتخلى عن أي جزء من فلسطين ولن تسمح لأحد بالنيل من الأماكن المقدسة (قناة الأقصى، 14 أيار / مايو 2016).
- بدوره قال محمد الهندي المسؤول في الجهاد الإسلامي في فلسطين إن إسرائيل لن تتمكن من كسر صمود "المقاومة" (فلسطين اليوم، 14 أيار / مايو 2016).
- أما خالد البطش المسؤول هو أيضا في الجهاد الإسلامي في فلسطين، فأوضح أن الكفاح ضد العدو الإسرائيلي سيحسم بالسيف ولن توقفه أي تسوية سياسية (فلسطين اليوم، 12 أيار / مايو 2016).
على اليمين: مهرجان نظمه الجهاد الإسلامي في فلسطين في دير البلح بمناسبة ذكرى النكبة تحت عنوان "انتفاضة القدس طريق العودة" (فلسطين اليوم، 12 أيار / مايو 2016). على اليسار: خالد مشعل يلقي خطابا عبر شاشة فيديو (يوتيوب، 14 أيار / مايو 2016)
إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل
- أطلق صاروخان من شمال قطاع غزة في 15 أيار / مايو 2016 باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وسقط الصاروخان في أراضي القطاع، وقريبا من مكان إطلاقهما.
اعتقال مهرب للوسائل القتالية إلى قطاع غزة
- اعتقلت القوات الأمنية الإسرائيلية خلال شهر نيسان / أبريل 2016 سليم جمال حسن نعمان، 39 عاما، من سكان مخيم الشاطئ (شمال قطاع غزة)، وكانت البحرية الإسرائيلية قد أوقفته بعد خروجه بزورق صيده من المنطقة المسموح فيها بصيد الأسماك. وأفاد التحقيق معه بأنه ومنذ فترة طويلة ضالع في عمليات تهريب الوسائل القتالية والمواد الداخلة في صنع الصواريخ (ومنها الفايبر جلاس السائل) بطريق البحر لحساب حماس وغيرها من التنظيمات الإرهابية. كما وفر التحقيق معلومات كثيرة عن محور التهريب البحري الذي تسلكه حماس بين قطاع غزة ومصر وتشغيل صيادي الأسماك والمهربين (جهاز الأمن العام، 16 أيار / مايو 2016).
معبر رفح
- تم في 11 أيار / مايو 2016 فتح معبر رفح في الاتجاهين لمدة يومين، بعد أن ظل مغلقا لنحو ثلاثة شهور متتالية. وأعلنت وزارة الداخلية في غزة أنه قد خرج من القطاع عبر المعبر خلال يومي فتحه 747 مواطنا من سكان القطاع (صفحة وزارة الداخلية في غزة على الفيس بوك، 13 أيار / مايو 2016). كذلك ذكرت الوزارة أنه بالتنسيق مع المصريين تم إدخال كميات محدودة من الإسمنت إلى القطاع (المركز الفلسطيني للإعلام، 12 أيار / مايو 2016). وكتب كمال أبو ماضي مدير عام الداخلية التي تشرف عليها حماس،ضمن صفحته على الفيس بوك، أن المعبر لا يقوم بدوره الأساسي والمتمثل في خدمة السكان، وأنه تحول إلى "محطة إذلال". وأضاف أن فتح المعبر خلال اليومين المذكورين كان أسوأ عملية من نوعها.
على اليمين: سكان ينتظرون دورهم على معبر رفح (صفحة وزارة الداخلية في غزة على الفيس بوك، 11 أيار / مايو 2016). على اليسار: أكياس إسمنت تم نقلها لقطاع غزة عبر المعبر (صفحة "أخبار معبر رفح" على الفيس بوك، 11 أيار / مايو 2016)
صلات حماس بعناصر داعش في شبه جزيرة سيناء
- في مقابلة مع إحدى الصحف السعودية أشار منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق، يؤاف (بولي) موردخاي، إلى الصلات القائمة بين حماس وعناصر داعش في شبه جزيرة سيناء، قائلا إن أحد عناصر داعش دخل في الفترة الأخيرة قطاع غزة عبر أحد الأنفاق بهدف الخضوع لتدريبات عسكرية لدى جناح حماس العسكري. كما قدمت حماس العلاج الطبي لعناصر من داعش جرحوا خلال مواجهات مع قوات الأمن المصرية، وذلك مقابل المال والوسائل القتالية (إيلاف، 13 أيار / مايو 2016). ونفى سامي أبو زهري الناطق بلسان حماس وجود صلات أمنية وتنسيق أمني بين حماس وداعش، موضحا أن تصريحات منسق الأعمال في المناطق تصريحات كاذبة تستهدف التحريض على قطاع غزة لتبرير الحصار المفروض عليه (الكوفية برس، 13 أيار / مايو 2016).
هيئة الإغاثة الإسلامية التركيةIHHتدعمالمؤسسات التعليمية للجهاد الإسلامي في فلسطين في غزة
- أقامت جمعية دار الهدى الخيرية المحسوبة على الجهاد الإسلامي في فلسطين بتاريخ 16 أيار / مايو 2016احتفالا بمناسبة انتهاء السنة الدراسية في إحدى رياض الأطفال التابعة لها في قطاع غزة، حضره كبار مسؤولي تنظيم الجهاد الإسلامي في فلسطين في القطاع، بالإضافة إلى محمد كايا ممثل هيئة الإغاثة الإسلامية التركية IHH(والتي كانت وقفت وراء رحلة سفينة "المرمرة"). ويتم في رياض الأطفال المحسوبة على الجهاد الإسلامي في فلسطين وحماس تربية الأطفال على كراهية إسرائيل وتبرير العنف والإرهاب.
- وفي كلمة ألقاها المسؤول في الجهاد الإسلامي في فلسطين محمد الهندي قال إن الجهاد الإسلامي قد بذل مساعي كبيرة في إعادة إعمار رياض الأطفال المتضررة خلال حملة "الجرف الصامد"، مشيرا إلى أنه رغم الحصار المفروض على قطاع غزة تم بناء الرياض بفضل الدعم السخي الذي قدمته هيئة الإغاثة التركية. وشكر مدير الجمعية الشيخ عمر فورة محمود كايا، ممثل هيئة الإغاثة في غزة، على ما قدمته الهيئة للجمعية في سبيل إعادة إعمار خمسة رياض للأطفال (فلسطين اليوم، 16 أيار / مايو 2016).
المبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي
- وصل وزير الخارجية الفرنسية جان مارك ايرو إلى المنطقة في زيارة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية ضمن إطار تحرك دعم المبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي[3]حيث التقى في القدس رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وفي رام الله أبو مازن، وقد أطلعه على نتائج لقائه برئيس الحكومة الإسرائيلي وغير ذلك من أمور (وفا، 15 أيار / مايو 2016).
- وأعرب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لوزير الخارجية الفرنسية عن معارضته لعقد المؤتمر، مشيرا إلى أن السبيل الوحيد إلى إحلال سلام حقيقي بين إسرائيل والفلسطينيين يمر عبر التفاوض المباشر ودون شروط مسبقة. وأكد أن أي محاولة أخرى تبعد السلام وتقدم للفلسطينيين منفذا لتفادي مجابهة جذور النزاع، وهي عدم الاعتراف بدولة إسرائيل (موقع مكتب رئيس الوزراء، 15 أيار / مايو 2016).
- أما رياض المالكي وزير خارجية حكومة الوفاق الوطني فقال في مؤتمر صحفي عقده عقب لقاء أبو مازن بوزير الخارجية الفرنسية، إن فرنسا ماضية في التمسك بالمبادرة رغم موقف إسرائيل، مؤكدا استعداد السلطة الفلسطينية للتعاون في جميع القضايا وكافة الميادين (فلسطين اليوم، 15 أيار / مايو 2016).
- وفي 17 أيار / مايو 2016 أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند عن تأجيل المؤتمر الدولي لإطلاق عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين والذي كان مقررا انعقاده في 30 أيار / مايو 2016، إلى أجل غير مسمى، وذلك لتعذر وصول وزير الخارجية الأمريكية جون كيري في الموعد الذي كان تحدد في حينه (وكالة الصحافة الفرنسية، 17 أيار / مايو 2016).
قضية التنسيق الأمني مع إسرائيل
- يتواصل الانشغال بقضية التنسيق الأمني مع إسرائيل بعد قرار اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية التطبيق الفوري لقرار المجلس المركزي للمنظمة المتخذ في آذار / مارس 2015 والقاضي بإعادة تحديد العلاقات بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية (وفا، 4 أيار / مايو 2016). وصرح رامي حمد الله رئيس حكومة الوفاق بأنه يَجري حاليا دراسة سبل تطبيق القرار، مشيرا إلى إنه لم يتحدد حتى الآن موعد وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، والذي يتواصل في الوقت الحالي بشكله القائم (الرسالة نت، 15 أيار / مايو 2016). وذكر "مسؤول فلسطيني" أن السلطة غير قادرة في المرحلة الراهنة على تطبيق قرار وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، وذلك لأسباب دولية وإقليمية (الحياة، 14 أيار / مايو 2016).
وقف الدعم النرويجي للسلطة الفلسطينية
- أعلنت الخارجية النرويجية عن وقف إحالة الأموال إلى السلطة الفلسطينية، لاحتمال وصولها إلى مرتكبي الاعتداءات الإرهابية ضد إسرائيل (الرسالة نت، 15 أيار / مايو 2016). وسبق هذا القرار لقاء بين رئيس حكومة النرويج وأبو مازن، والذي أثار فيه الموضوع، معلنا بأن أموال الدعم النرويجي لا تصل إلى العناصر الإرهابية أو لأبناء عائلاتهم (timesofisrael.com، 16 أيار / مايو 2016).
بوستر نشرته حماس ضمن صفحتها على الفيس بوك بمناسبة "ذكرى النكبة"، يربط "حق العودة" للاجئين الفلسطينيين (ويرمز إليه المفتاح) بالكفاح المسلح (صفحة شبكة فلسطين للحوار، 15 أيار / مايو 2016)
[1] تم آخر تحديث لهذه البيانات الإحصائية في 17أيار / مايو 2016، وتستثنى منها قذائف الهاون والصواريخ التي تم إطلاقها ولكنها سقطت داخل قطاع غزة
[2] استثني من هذه البيانات إطلاق قذائف الهاون وسقوط الصواريخ داخل أراضي قطاع غزة
[3] كان لوران فابيوس قدم في 29 كانون الثاني / يناير 2016، وكان آنذاك وزيرا للخارجية الفرنسية، مبادرة لعقد مؤتمر دولي للسلام في محاولة لإعادة إطلاق المسيرة التفاوضية مع الفلسطينيين.