أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي الفلسطيني (27 أيار / مايو 2020 – 2 حزيران / يونيو 2020)

محافظ قلقيلية رافع رواجبة يلتقي بمديرة الأونروا جوين لويس (صفحة محافظ قلقيلية على الفيسبوك، 2 حزيران / يونيو 2020).

محافظ قلقيلية رافع رواجبة يلتقي بمديرة الأونروا جوين لويس (صفحة محافظ قلقيلية على الفيسبوك، 2 حزيران / يونيو 2020).

الصورة المرافقة للرسالة وكتب عليها

الصورة المرافقة للرسالة وكتب عليها "تجهزوا أحفاد الناصر" (قناة التنظيم على التلغرام، 2 حزيران يونيو 2020)

محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد (وفا، 30 أيار / مايو 2020)

محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد (وفا، 30 أيار / مايو 2020)

محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد (وفا، 30 أيار / مايو 2020)

محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد (وفا، 30 أيار / مايو 2020)

الاحتفال في ميناء غزة وصور القتلى الأتراك (على اليمين: فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020؛ على اليسار: صفحة مقر هيئة الإغاثة التركية في غزة على الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020)

الاحتفال في ميناء غزة وصور القتلى الأتراك (على اليمين: فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020؛ على اليسار: صفحة مقر هيئة الإغاثة التركية في غزة على الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020)

اشتية يلتقي القنصل الفرنسي في مقره برام الله (وفا، 28 أيار / مايو 2020).

اشتية يلتقي القنصل الفرنسي في مقره برام الله (وفا، 28 أيار / مايو 2020).

اشتية يجري محادثات بالفيديو مع عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي (وفا، 27 أيار / مايو 2020)

اشتية يجري محادثات بالفيديو مع عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي (وفا، 27 أيار / مايو 2020)

  • يستمر في الضفة الغربية الاتجاه التصاعدي لانتشار العمليات / المحاولات الإرهابية في نطاق الإرهاب الشعبي، حيث تم خلال الأسبوع الأخير إحباط محاولة دهس مجموعة من الجنود الإسرائيليين كانوا يقومون بمهمة تأمينية شمالي رام الله. وفي مختلف أنحاء الضفة الغربية استمرت حوادث إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه المركبات الإسرائيلية (بما فيها حافلة). وتفيد مراجعة لرسم بياني للاعتداءات الإرهابية الخطيرة في الضفة الغربية بوجود اتجاه تصاعدي لهذه الأعمال خلال الأشهر الأخيرة (7 اعتداءات في أيار / مايو مقابل 3 اعتداءات في نيسان / أبريل واعتداءين في آذار / مارس 2020).
  • ويشهد قطاع غزة (أقله في الوقت الحالي) هدوء نسبيا، حيث حالت وحدات الضبط الميداني التابعة لحماس دون القيام بعدد من محاولات بعض الشباب الفلسطينيين للتسلل داخل الأراضي الإسرائيلية. وقد اقتيد أولئك الشباب للتحقيق معهم. كما واصلت تنظيمات محلية في القطاع إطلاق تهديداتها بإطلاق البالونات المفخخة، مع عدم تنفيذ هذه التهديدات على الأرض حتى الآن.
  • عقب الخطاب الذي ألقاه أبو مازن في 19 أيار / مايو 2020 أطلقت السلطة الفلسطينية حملة تهدف من خلالها إلى إجهاض قيام إسرائيل بضم الأراضي، حيث يتهيأ وزراء السلطة ومؤسسات مختلفة فيها لتطبيق قرار وقف التنسيق الأمني والمدني مع إسرائيل في مجالات شتى، منها التنسيق الأمني والعلاقات التجارية واستيراد السلع ومغادرة السكان الفلسطينيين إلى خارج مناطق السلطة الفلسطينية وإصدار تصاريح السفر للمرضى وسجل السكان وغير ذلك.
الضفة الغربية[1]
  • صرحت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية مي الكيلة في 2 حزيران / يونيو 2020 أنه تم اكتشاف حالتين أخريين لكورونا في بلدة عزون عتمة بمحافظة قلقيلية، ليبلغ عدد حالات كورونا في الضفة الغربية منذ تفشي الفيروس 390 حالة، منهم 34 مريضا فعليا (16 في محافظة قلقيلية، 17 في محافظة الخليل، وحالة واحدة في بلدات غلاف القدس) (وفا، 2 حزيران / يونيو 2020).
  • وفي ضوء انتشار المرض في محافظة قلقيلية وجّه المحافظ رافع رواجبة بمواصلة بفرض الحجر على عزون عتمة، كما أعلن المحافظ عن لقاء عقده بمديرة الأونروا جوين لويس لإطلاعها على مستجدات الموقف والإجراءات المتخذة وسبل توثيق التعاون بين الجانبين (صفحة محافظ قلقيلية على الفيسبوك، 2 حزيران / يونيو 2020).
قطاع غزة[2]
  • أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد حالات كورونا في القطاع بلغ 61 حالة، منها 42 حالة فعلية. وبلغ عدد الفحوص التي تم إجراؤها في القطاع حتى الآن 9734 فحصا، ويتوقع خلال الأيام القليلة المقبلة إجراء فحص ثان ل 1400 شخص يقيمون في مراكز الحجر الصحي حاليا (الراي، الرسالة نت، 1 حزيران / يونيو 2020).
  • وفي قطاع غزة تستمر مسيرة تخفيف الحجر، حيث:
    • أعلن عبد الهادي الأغا وكيل وزارة الأوقاف عن إعادة فتح المساجد اعتبارا من 3 حزيران / يونيو 2020، كما دعا المصلين إلى مواصلة الالتزام بتعليمات وزارة الصحة وتعقيم أماكن الصلاة بانتظام. وأعلن أنه ما زال هناك حظر مفروض على إقامة المناسبات والفعاليات العامة في المساجد، إضافة إلى منع اصطحاب الأطفال إلى المساجد (الرأي، الرسالة نت، 1 حزيران / يونيو 2020).
    • أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة عن فتح حضانات الأطفال بعد أن ظلت مغلقة منذ شهرين، مع الحرص على تطبيق الإجراءات الوقائية ضمانا لسلامة الأطفال والمربيات (موقع وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة، 31 أيار / مايو 2020).
إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل
  • لم يلاحظ خلال الأسبوع الأخير إطلاق أية قذيفة صاروخية أو قذيفة هاون باتجاه إسرائيل.
إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع السنوي

إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع السنوي

إطلاق البالونات المفخخة / الحارقة
  • نفى مصدر موثوق به في “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة ومواجهة صفقة القرن” أن يكون قد استؤنف إطلاق البالونات الحارقة من القطاع باتجاه غلاف غزة، مؤكدا أنه لا قرار للهيئة بهذا الشأن وأن مجموعات محلية من الشباب هي التي بادرت إلى إطلاق البالونات بهدف توجيه الضغط إلى إسرائيل لتوافق على دخول المعدات الطبية المطلوبة للكفاح ضد فيروس كورونا إلى القطاع. وذكر المصدر أن هذه المجموعات المقربة من تنظيمات وأجنحة عسكرية شتى تعمل بمبادرة ذاتية ودون تدخل من “الهيئة الوطنية العليا” (الأيام، 29 أيار / مايو 2020).
  • إلا أنه بالرغم من ذلك نشرت وحدة البالونات المسماة “احفاد الناصر” والمحسوبة على لجان المقاومة صورة لمجموعة من قوارير الغاز، كتب تحتها ما مفاده أن هناك مفاجآت آتية (قناة التنظيم على التلغرام، 2 حزيران / يونيو 2020). ولا نملك ما يؤيد تطبيق هذا التهديد على أرض الواقع.

الصورة المرافقة للرسالة وكتب عليها "تجهزوا أحفاد الناصر" 
(قناة التنظيم على التلغرام، 2 حزيران يونيو 2020)
الصورة المرافقة للرسالة وكتب عليها “تجهزوا أحفاد الناصر”
(قناة التنظيم على التلغرام، 2 حزيران يونيو 2020)

وحدة حماس للضبط الميداني تحبط محاولات للتسلل داخل الأراضي الإسرائيلية
  • أفادت بعض وسائل الإعلام الفلسطينية خلال الأيام الأخيرة أن وحدة الضبط الميداني التابعة لحماس قامت بتوقيف سكان فلسطينيين كانوا يحاولون العبور إلى الأراضي الإسرائيلية:
    • 29 أيار / مايو 2020: اعتقلت وحدة الضبط الميداني ثلاثة شبان في شرق مخيم البريج عند محاولتهم التسلل إلى الأراضي الإسرائيلية، بعد أن اكتشفتهم قبل اقترابهم من الجدار الأمني. وأحيل هؤلاء للتحقيق ثم إلى مراكز الحجر (أمد، 29 أيار / مايو 2020؛ صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 29 أيار / مايو 2020).
    • 31 أيار / مايو 2020: أفادت الشبكات الاجتماعية أن وحدة الضبط الميداني اعتقلت شابا في شمال القطاع كان يحاول التسلل إلى إسرائيل (حساب الصحفي سامي أبو يحيى على التويتر، 31 أيار / مايو 2020؛ حساب موقع هلا فلسطين على التويتر، 31 أيار / مايو 2020).
    • 1 حزيران / يونيو 2020: أفادت الشبكات الاجتماعية أن وحدة الضبط اعتقلت شابين كانا يحاولان التسلل إلى إسرائيل في منطقة الإذاعة، الكائنة على ما يبدو في محيط بيت حانون شمال القطاع (صفحة المصور الصحفي حازم مزيد على الفيسبوك، 1 حزيران / يونيو 2020؛ قناة eajilNewss على التلغرام، 1 حزيران / يونيو 2020)
إحباط محاولة دهس
  • تم في 29 أيار / مايو 2020 إحباط محاولة دهس في منطقة “معيان مئير” شمال رام الله وفي محيط النبي صالح)، حيث كان مقاتلون تابعون للجيش الإسرائيلي واقفين خلال قيامهم بمهمة تأمينية بالقرب من “معيان مئير” في موقع مطل على الطريق الرئيسية. وقد قام سائق سيارة بتسريع السفر محاولا التعرض للجنود. وأطلقت القوة النار عليه فقتل (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 29 أيار / مايو 2020).
مشهد الحادث (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 أيار / مايو 2020)     مشهد الحادث (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 أيار / مايو 2020)
مشهد الحادث (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 أيار / مايو 2020)
  • وجاء في الإعلام الفلسطيني أن الفاعل كان فادي عدنان سرحان سمارة قعد، 37 عاما، من سكان بلدة أبو قش (الواقعة على بعد نحو 6 كيلومترات شمال رام الله، وله خمسة أطفال، وكان يعمل في البناء داخل إسرائيل، وعائدا إلى بيته بمناسبة حلول عيد الفطر (الحياة الجديدة، 29 أيار / مايو 2020؛ الحدث، 29 أيار / مايو 2020). ووصل كبار مسؤولي السلطة الفلسطينية، ومن ضمنهم محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام إلى بيت القتيل معزين بموته، وهو تعبير مألوف عن دعم السلطة “للمقاومة الشعبية” (أي الإرهاب الشعبي).

فادي قعد (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 أيار / مايو 2020)
فادي قعد (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 أيار / مايو 2020)

 محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد 
(وفا، 30 أيار / مايو 2020) 
    محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد 
(وفا، 30 أيار / مايو 2020)
محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية ومحافظة رام الله ليلى غنام خلال زيارة التعزية التي قاما بها لعائلة فادي قعد
(وفا، 30 أيار / مايو 2020)
قذف الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه السيارات الإسرائيلية
  • استمرت في مختلف أنحاء الضفة الغربية حوادث إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه السيارات الإسرائيلية، وفيما يلي أهم الحوادث:
    • 1 حزيران / يونيو 2020: إلقاء الحجارة باتجاه حافلة في طريق غوش عتسيون-الخليل وبالقرب من العروب، مع الحاق أضرار بزجاج السيارة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 1 حزيران يونيو 2020).
    • 1 حزيران يونيو 2020: إلقاء الحجارة في “تسومت هأنتينوت” (ملتقى الطريقين 465-466) الواقع إلى الجنوب الغربي من مدينة أريئيل) دون وقوع إصابات وإلحاق الأضرار بزجاج السيارة).
    • 1 حزيران / يونيو 2019: إلقاء الحجارة باتجاه السيارات الإسرائيلية في حوارة جنوب نابلس (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 1 حزيران / يونيو 2019).
    • 1 حزيران / يونيو 2019: إلقاء الحجارة باتجاه سيارة إسرائيلية في طريق القدس-غوش عتسيون وبين حاجز الأنفاق ومفترق الخضر (غربي بيت لحم) والحاق الأضرار بزجاج السيارة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 1 حزيران / يونيو 2020).
    •  31 أيار / مايو 2020: إلقاء الحجارة باتجاه حافلة بالقرب من مراح رباح جنوبي بيت لحم، والحاق الأضرار بزجاجها (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 31 أيار / مايو 2020).
    • 30 أيار / مايو 2020: (إلقاء الحجارة باتجاه سيارة بين حزما وعناتا (جنوب شرق رام الله) دون وقوع إصابات (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 30 أيار / مايو 2020).
    • 30 أيار / مايو 2020: إلقاء الحجارة في طريق 55 بين عزون و”معالي شومرون” شرقي “ألفي مناشي” (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 30 أيار / مايو 2020).
    • 29 أيار / مايو 2020: إلقاء زجاجات صبغ باتجاه قوة تابعة للجيش الإسرائيلي قرب تقوع دون وقوع إصابات (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 29 أيار / مايو 2020).
  • 28 أيار / مايو 2020: إلقاء الحجارة باتجاه حافلة في طريق غوش عتسيون-الخليل وعلى مقربة من العروب دون وقوع إصابات (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 28 أيار / مايو 2020).
اعتداءات إرهابية خطيرة تم ارتكابها في الضفة الغربية[3]

اعتداءات إرهابية خطيرة تم ارتكابها في الضفة الغربية

مقتل شاب فلسطيني في شرقي القدس
  • أطلق أفراد حرس الحدود النار عند باب الأسباط في شرقي القدس في 30 أيار / مايو 2020 على شخص فلسطيني بعد اشتباههم بأنه كان يصوب سلاحا باتجاههم على حد قولهم. وعلم أن القتيل هو أياد الحلاق، 32 عاما، من سكان شرقي القدس ومن ذوي الاحتياجات الخاصة، ولم يكن مسلحا وقد أطلقت عليه النار بطريق الخطأ عندما كان في طريقه للدراسة في مؤسسة بكرية الوين للتعليم الخاص. وتولت شرطة القدس التحقيق في ملابسات الحادث.
  • وأثار مقتل الشاب احتجاجات متعددة على الشبكات الاجتماعية والتي أعرب أصحابها عن حزنهم بموته داعين إلى الثأر له. واتهمت العديد من رسائل أعضاء هذه الشبكات قوات الأمن الإسرائيلية باتباع “سياسة قتل”، فيما هدد مسؤولون في السلطة الفلسطينية وبعض التنظيمات العاملة في قطاع غزة بالتوجه إلى محكمة الجنايات الدولية في لاهاي (فلسطين اليوم، 30 أيار / مايو 2020). ودعا محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية إسرائيل إلى الكف عن اتباع سياسة إطلاق النار (وفا، 1 1 حزيران / يونيو 2019).

إياد الحلاق الذي قتل بطريق الخطأ عند باب الأسباط
(صفحة مراسلة التلفزيون الفلسطيني في القدس كريستين ريناوي على الفيسبوك، 30 أيار / مايو 2020)
إياد الحلاق الذي قتل بطريق الخطأ عند باب الأسباط
(صفحة مراسلة التلفزيون الفلسطيني في القدس كريستين ريناوي على الفيسبوك، 30 أيار / مايو 2020)

  • وفيما يلي مزيد من ردود الفعل والتعليقات:
    • صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: أعلن أن قتل الحلاق يلزم المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات وملاحقة إسرائيل، داعيا إلى فتح تحقيق جنائي في أقرب وقت (حساب عريقات على التويتر، 30 أيار / مايو 2020).
    • حركة فتح: أصدرت بيانا رسميا حملت ضمنه الحكومة الإسرائيلية كامل مسؤولية “جريمة قتل” أياد الحلاق، حيث وصفت الحادث ب “جريمة حرب” ودعت إلى محاكمة الجنود الإسرائيليين الذين قتلوه أمام محكمة الجنايات الدولية (وفا، 30 أيار / مايو 2020).
    • الناطق بلسان حماس حازم قاسم: أوضح أن “جرائم” القادة الإسرائيليين ستكون هي الوقود الذي يغذي ثورة الشعب الفلسطيني العازم على الكفاح حتى طرد “الاحتلال” من أراضيه (موقع حماس، 30 أيار / مايو 2020). وفي تصريح آخر له قال إن جميع التحقيقات التي أجرتها إسرائيل حتى الآن في مقتل سكان فلسطينيين على أيدي أفراد الجيش الإسرائيلي أو المستوطنين قد توصلت إلى براءة المجرمين، وعليه فهي تحقيقات كاذبة (موقع حماس، 31 أيار / مايو 2020).
تحسين تجهيز المياه في القطاع
  • أعلن مازن غنيم رئيس سلطة المياه أنه بناء على خطة الطوارئ التي تعمل بها السلطة تستمر الاستعدادات لإقامة محطة رئيسية لتحلية المياه في القطاع. وقال إنه تم حتى الآن الحصول على تمويل بمبلغ يمثل 90% من تكاليف المشروع والبالغة 582 مليون يورو، علما بأن المرحلة الثانية من الخطة تتمثل في زيادة إنتاج محطات التحلية القائمة والتي تعتبر محدودة الطاقة (وفا، 27 أيار / مايو 2020).
دعم سعودي لإعادة إعمار المنازل في القطاع
  • أعلن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عن مباشرته تحويل الدفعة الأولى من الأموال المتبرع بها من السعودية عبر صندوق التنمية السعودي لتعويض العائلات الفلسطينية من غير اللاجئين في قطاع غزة عن منازلها المتضررة كليا خلال حملة “الجرف الصامد”. وفي المرحلة الأولى سيصرف لسبع وسبعين عائلة ما مجموعه 571 ألف دولار لإعادة إعمار المنازل المتضررة كليا. وعند الانتهاء من توزيع المنحة الحالية سيتيسر ل 272 عائلة إعادة بناء منازلها (فلسطين اليوم، 21 أيار / مايو 2020؛ موقع قناة الغد، 21 أيار / مايو 2020).
الاحتفال بالذكرى العاشرة لأحداث سفينة مرمرة
  •  أقيم في ميناء غزة احتفال شعبي بمناسبة مرور عشر سنوات على أحداث سفينة مرمرة[4] نظمته هيئة الإغاثة التركية. ورفع الحضور صورا للقتلى الأتراك العشرة في الحادث. والقى غازي حمد وزير التنمية الاجتماعية في القطاع كلمة أشاد فيها بجهود كل من أسهم في إطلاق السفينة إلى غزة، منوها إلى أنه حتى إن لم تكن قد وصلت إلى غزة، إلا أن الرسالة القائلة بأن غزة ليست وحيدة قد وصلت (فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020).
الاحتفال في ميناء غزة وصور القتلى الأتراك
(على اليمين: فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020؛ على اليسار: صفحة مقر هيئة الإغاثة التركية في غزة على 
الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020) 
   الاحتفال في ميناء غزة وصور القتلى الأتراك
(على اليمين: فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020؛ على اليسار: صفحة مقر هيئة الإغاثة التركية في غزة على 
الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020)
الاحتفال في ميناء غزة وصور القتلى الأتراك (على اليمين: فلسطين أون لاين، 31 أيار / مايو 2020؛ على اليسار: صفحة مقر هيئة الإغاثة التركية في غزة على الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020)
  • وفيما يلي عدد من التصريحات الصادرة بهذه المناسبة:
    • عبد اللطيف القانوع الناطق بلسان حماس: أوضح أن حادث مرمرة كشف عن أوجه القادة الإسرائيليين الذين ارتكبوا “جرائم حرب” ضد المواطنين الأتراك على حد زعمه، مشيرا إلى أن قطاع غزة ما زال يعاني أوضاعا إنسانية صعبة وحصارا، حيث دعا إلى استئناف الحملات التضامنية مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة (موقع حماس، 31 أيار / مايو 2020).
    • وأقامت هيئة الإغاثة التركية فعالية في إستنبول بمناسبة الذكرى نقل خلالها خطاب لخالد مشعل الرئيس السابق للمكتب السياسي لحماس، حيث دعا إلى مواصلة الرحلات البحرية التضامنية، مؤكدا أن دواعي مواصلة دعم القضية الفلسطينية قد ازدادت بعد إعلان “صفقة القرن”. ونقل فائد مصطفى سفير السلطة الفلسطينية في أنقرة رسالة من أبو مازن شكر فيها تركيا على دعمها وتأييدها للفلسطينيين (وكالة الأناضول، 1 حزيران / يونيو 2020).
    • وأصدرت اللجنة الدولية لكسر الحصار والتي يرأسها زاهر بيراوي المقيم في بريطانيا بيانا بمناسبة مرور عشر سنوات على حادث مرمرة، أفاد ضمنه بتقدم الاستعدادات لإطلاق رحلة بحرية لائتلاف أسطول الحرية تقرر إجراؤها في الصيف المقبل في محاولة جديدة لرفع “الحصار” المفروض على القطاع (الحدث، 1 حزيران / يونيو 2020، 31 أيار / مايو 2020). وكان ائتلاف أسطول الحرية قد أعلن في آذار / مارس الماضي عن قرار تأجيل خروج الرحلة المتوجهة إلى غزة (والذي كان مقررا أن يتم خلال شهر أيار / مايو 2020)، وذلك على ضوء القيود التي فرضتها منظمة الصحة العالمية بسبب انتشار فيروس كورونا. وتضمن البيان أنه تم فعلا شراء سفينة للرحلة المخطط لها (موقع ائتلاف أسطول الحرية، 26 آذار / مارس 2020).
تعيين الصحفي عماد زقوت مديرا عاما لإذاعة صوت الأقصى
  • نشرت في 31 أيار / مايو 2020 عبر شبكات التواصل الاجتماعي التهاني للصحفي عماد زقوت (أبو حمزة) بمناسبة تعيينه مديرا عاما لإذاعة صوت الأقصى المحسوبة على حماس (صفحة المصور الصحفي أنس الشريف على الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020؛ صفحة الصحفي حيدر الشريف على الفيسبوك، 31 أيار / مايو 2020). ويخلف زقوت في هذا المنصب المهندس علاء العطار (أبو محمد) الذي عين مؤخرا رئيسا لبلدية بيت لاهيا. وقد شغل الصحفي زقوت فيما مضى عددا من المناصب الكبيرة في قناة الأقصى، من بينها إدارة قسم الأخبار (موقع وزارة الداخلية في القطاع، 10 شباط / فبراير 2016)، ثم عين مديرا لقسم البرامج في القناة (موقع قناة الأقصى، 13 تشرين الثاني / نوفمبر 2018). أما منصبه الأخير فكان نائب مدير القناة (gaza post، 18 نيسان / أبريل 2020).

عماد زقوت (صفحة عماد زقوت على الفيسبوك، 16 حزيران / يونيو 2018)
عماد زقوت (صفحة عماد زقوت على الفيسبوك، 16 حزيران / يونيو 2018)

انفجار في ورشة خراطة بغزة
  • أعلن الناطق بلسان شرطة غزة أيمن البطنيجي عن وقوع انفجار في ورشة للخراطة في المنطقة الغربية من مدينة غزة، ما أدى إلى إصابة شخصين بجروح. وقال إن طواقم من الشرطة والدفاع المدني وصلت إلى موقع الانفجار لدراسة ظروف وقوعه (موقع وزارة الداخلية في غزة، 31 أيار / مايو 2020). وذكر ضمن شبكات التواصل الاجتماعي أن أحد الجريحين وهو مصطفى حسن نسمان هو ابن حسن نسمان الذي كان عنصرا في وحدة التصنيع التابعة للجناح العسكري لتنظيم لجان المقاومة، وتوفي خلال رمضان الأخير.
  •   وجاء في أحد التقارير أن الانفجار وقع في بيت حسن نسمان فيما كان ابنه وعدد آخر من الأشخاص يلعبون ببعض الأشياء التي تركها (حساب LORD_ISA@ على التويتر، 31 أيار / مايو 2020). وأفاد تقرير آخر أن شخصا يقوم بجمع الحديد جاء إلى الورشة برأس قتالي خلفته إحدى غارات الجيش الإسرائيلي وأخذ يقطعه، ليقع الانفجار (حساب abedcoo2010@, على التويتر، 31 أيار / مايو 2020). وتضمن تقرير ثالث أن مصدر الانفجار كان قارورة أكسجين كانت موجودة في الورشة (حساب محمد قريقع على التويتر، 1 حزيران / يونيو 2020).

توثيق لموقع الانفجار في غزة (حساب abedcoo2010@ على التويتر، 31 أيار / مايو 2020). 
    
توثيق لموقع الانفجار في غزة (حساب abedcoo2010@ على التويتر، 31 أيار / مايو 2020).
توثيق لموقع الانفجار في غزة (حساب abedcoo2010@ على التويتر، 31 أيار / مايو 2020).
حملة السلطة الفلسطينية ضد اعتزام إسرائيل ضم الأراضي

شنت السلطة الفلسطينية حملة تستهدف تطبيق تعليمات أبو مازن لإحباط إجراءات إسرائيلية لضم الأراضي، حيث من المقرر إقامة فعاليات احتجاجية في مختلف أنحاء الضفة الغربية خلال الأيام المقبلة، من ضمنها استغلال “ذكرى النكسة” لإقامة مظاهرات احتجاجية ضد مشروع الضم.

  • أعلن عبد المنعم حمدان نائب مفوض التعبئة والتنظيم في فتح أن الحركة تعد برنامجا وطنيا لمواجهة خطة الضم الإسرائيلية محوره التصدي للخطة ميدانيا (دنيا الوطن، 1 حزيران / يونيو 2020). بدوره أعلن رياض العطاري وزير الزراعة في السلطة الفلسطينية عن وضع برنامج دعم للسكان الفلسطينيين في غور الأردن بهدف مواجهة قرار الضم الإسرائيلي، يتضمن دعم المزارعين وتعويضهم عن الأضرار التي ألحقتها إسرائيل بهم وتنمية البنية التحتية المائية في المنطقة (دنيا الوطن، 1 حزيران / يونيو 2020).
تطبيق قرار إلغاء الاتفاقات
  • بعد إعلان أبو مازن عن قرار إلغاء الاتفاقات خلال الخطاب الذي ألقاه في 19 أيار / مايو 2020، بدأت مختلف مستويات السلطة الفلسطينية اتخاذ إجراءات هدفها تطبيق القرار. وصرح ماجد الفتياني سكرتير المجلس الثوري لفتح أن القيادة تعقد لقاءات متتالية ومناقشات معمقة في إطار اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة فتح بهدف تحديد أساليب العمل إزاء إسرائيل في عهد ما بعد إعلان أبو مازن (دنيا الوطن، 30 أيار / مايو 2020).
  • أعلنت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أن القرارات التي أعلنها أبو مازن والمجلس الوطني الفلسطيني والمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية ستشكل خطة عمل السلطة الفلسطينية في المرحلة المقبلة. ودعا إلى إنشاء أجهزة مناسبة تتخذ الإجراءات الكفيلة بتطبيق القرارات وإعادة بناء العلاقات بين فلسطين وإسرائيل، والتي تشمل تنفيذ إجراءات الانفكاك المترتبة على ذلك في المجالات السياسية والإدارية والأمنية والاقتصادية. وأشارت اللجنة التنفيذية إلى أنها ستعمل على الساحة الدولية، حيث توجه الدعوة إلى دول العالم لاتخاذها إجراءات عقابية ضد المستوطنات ومنتجاتها، كما أشارت إلى أنها ستواصل ملاحقة قياديين إسرائيليين بدعوى ارتكابهم “جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية” وتسعى للحصول على مركز العضو الكامل في الأمم المتحدة (موقع منظمة التحرير الفلسطينية، 27 أيار / مايو 2020).
  • وفيما يلي عدد من الإجراءات التي أعلنت عنها السلطة الفلسطينية إثر إعلان أبو مازن:
    • في المجال الاقتصادي: ذكر خالد العسيلي وزير الاقتصاد الوطني في السلطة أن المجلس التنسيقي للقطاع الخاص أعلن رفضه إقامة علاقات تجارية مباشرة مع أي جهة إسرائيلية خارج القنوات الرسمية. وأضاف أن القطاع الخاص سيقدم إلى وزارته وثيقة تتضمن سبل تذليل العقبات التي ستضعها إسرائيل أمام الاقتصاد الفلسطيني بعد اتخاذ القيادة الفلسطينية لقراراتها الأخيرة (وفا، 30 أيار / مايو 2020).
    • استيراد السلع: أكدت جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين أنها لن تقدم أي طلب لمكتب الاتصال الإسرائيلي بشكل مباشر. وبالنسبة للسلع التي تصل إلى أراضي السلطة الفلسطينية عبر الموانئ التي تسيطر عليها إسرائيل فإن إدارة المعابر والحدود تدرس إيجاد آلية لحل المشكلة (العربي الجديد، 30 أيار / مايو 2020).
    • التحرك من أراضي السلطة وإليها: قال غسان نمر الناطق بلسان وزارة الداخلية في السلطة الفلسطينية إن أي رحلة يقوم بها أبو مازن إلى خارج أراضي السلطة قد يستوجب التنسيق مع الأردن وجهات دولية. وأضاف أن تعليمات أبو مازن تلزم كافة المسؤولين والسكان الفلسطينيين بعدم إقامة اتصالات مع الإسرائيليين، ما يعني إلغاء تلقائيا لجميع بطاقات VIP التي يحملها كبار مسؤولي السلطة (العربي الجديد، سوا، 30 أيار / مايو 2020)، إضافة إلى تعليق كافة التصاريح المقدمة للفلسطينيين بما فيها تصاريح السفر وأخرى خاصة بالحالات الصحية. وسوف يتم التنسيق مع الصليب الأحمر حول نقل الحالات الطبية الاستثنائية (شبكة قدس الإخبارية، 29 أيار / مايو 2020). وعند افتتاح معبر اللنبي سيتم التوصل إلى تفاهمات مع الحكومة الأردنية وتحديد ترتيبات خاصة بمغادرة السكان الفلسطينيين عبر المعابر، وذلك لتمكينهم من حرية التحرك (موقع قناة roya، 29 أيار / مايو 2020).
    • سجل السكان: يجري العمل على وضع ترتيبات لتسجيل الولادات والوفيات عبر منظومة دولية لا صلة لها بإسرائيل[5] (موقع شبكة قدس الإخبارية، 29 أيار / مايو 2020).
    • المجال البلدي: أكد الاتحاد الفلسطيني للسلطات المحلية التزام جميع البلديات والمجالس القروية بقرارات القيادة الفلسطينية بشأن إلغاء الاتفاقات المعقودة مع إسرائيل، حيث تعهدت السلطات المحلية بعدم إجراء اتصالات مع جهات إسرائيلية (وفا، 31 أيار / مايو 2020).
النشاط الدولي
  • بموازاة خطط تطبيق القرارات على الأرض تسعى السلطة الفلسطينية على الصعيد الدولي لتعبئة دعم دول العالم لها، مع تأكيدها أنها ما زالت معنية بالتفاوض مع إسرائيل برعاية دولية. وقد كرر محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية دعوته لدول الاتحاد الأوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية بهدف الحفاظ على حل الدولتين أمام تهديدات الضم الإسرائيلية. وقال اشتية خلال لقاء له مع أعضاء البرلمان الأوروبي إن الفلسطينيين يتركون الباب مفتوحا أمام أية مبادرة جدية هادفة إلى إحياء المسيرة السلمية برعاية دولية بقيادة اللجنة الرباعية، مؤكدا ضرورة أن يتولى الاتحاد الأوروبي دورا جادا وعمليا في وقف مشروع الدعم الإسرائيلي (وفا، 27 أيار / مايو 2020).
تحرك أمام محكمة الجنايات الدولية
  • ذكر عمر عوض الله رئيس دائرة الأمم المتحدة ووكالتها الخاصة بوزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية أن محكمة الجنايات الدولية طلبت من السلطة الفلسطينية موافاتها بمعلومات إضافية وإيضاحات حول إعلان أبو مازن أن السلطة باتت في حل عن جميع الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل كما طلبت المحكمة من السلطة الفلسطينية إبلاغها معلومات تتعلق باتفاقات أوسلو. وأشار عوض الله إلى أن السلطة سترد على طلب المحكمة في 10 حزيران / يونيو 2020 على أن يعتمد الرد على إعلان أبو مازن، وأضاف أن الاختصاص القانوني الذي تملكه (حسب زعم السلطة) المحكمة الدولية في فلسطين لن يطرا عليه أي تغيير نتيجة إعلان أبو مازن. وأردف قائلا إن إعلان أبو مازن لن يؤثر على مركز فلسطين كدولة في حدود العام 1967 وعاصمتها القدس، كما لن يدخل أي تعديل على مركزها كعضو مراقب في الأمم المتحدة منذ عام 2002 (وفا، 27 أيار / مايو 2020).
  • في حديث إعلامي لصائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أكد المسؤول الفلسطيني أن بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية سيحاكم قريبا أمام المحكمة الدولية، وسيخضع لمثل ذلك كل من يقدم على ارتكاب جرائم الحرب. وأشار إلى أن إجراءات إسرائيل الأخيرة تدعم دعاوى السلطة الفلسطينية أمام المحكمة الدولية. وتوقع أنه في حال إبلاغ الاتحاد الأوروبي نتنياهو بتصميمه على فرض عقوبات على إسرائيل وملاحقة نتنياهو قضائيا في حالة ضم الأراضي الفلسطينية، فإن نتنياهو سوف يتجنب الإعلان عن الضم (القناة الروسية بالعربية، 30 أيار / مايو 2020).
المقارنة بين ممارسات الجيش الإسرائيلي في المناطق ومقتل جورج فلويد في الولايات المتحدة
  • في أعقاب مقتل جورج فلويد في الولايات المتحدة نتيجة اختناقه بفعل إمساك أحد رجال الشرطة بحلقه لدقائق عدة تم تحميل الرسائل ورسوم الكاريكاتير للشبكات الاجتماعية، وكذلك موقع حركة فتح، تسوق مقارنة بين خنق فلويد وممارسات قوات الأمن الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، وتحت عنوان “I can’t breathe” (“لا استطيع التنفس”).
كاريكاتيران يقارنان خنق المواطن الأمريكي بممارسات الجنود الإسرائيليين (على اليمين: الحياة الجديدة، 1 حزيران / يونيو 2020). 
على اليسار: حساب محمد سباعنة على التويتر، 30 أيار / مايو 2020) 
    كاريكاتيران يقارنان خنق المواطن الأمريكي بممارسات الجنود الإسرائيليين (على اليمين: الحياة الجديدة، 1 حزيران / يونيو 2020). 
على اليسار: حساب محمد سباعنة على التويتر، 30 أيار / مايو 2020)
كاريكاتيران يقارنان خنق المواطن الأمريكي بممارسات الجنود الإسرائيليين (على اليمين: الحياة الجديدة، 1 حزيران / يونيو 2020).
على اليسار: حساب محمد سباعنة على التويتر، 30 أيار / مايو 2020)

[1] للاطلاع على مزيد من المعلومات المتعلقة بالموضوع يرجى مراجعة نشرة مركز المعلومات الصادرة (بالإنجليزية) في 1 حزيران / يونيو 2020 وعنوانها: The Fight Against COVID-19 in the Palestinian Authority (PA) (Updated to June 2020 1,
[2]
للاطلاع على مزيد من المعلومات يرجى مراجعة نشرة مركز المعلومات الصادرة (بالإنجليزية) في 31 أيار / مايو 2020 وعنوانها: The Fight Against COVID-19 in the Gaza Strip (Updated to May 31, 2020)
[3]
نعرّف بالاعتداءات الإرهابية الخطيرة عمليات الطعن والدهس وإطلاق النار والعمليات المؤلفة من اثتثين أو اكثر من العمليات المشار إليها ونستثني منها عمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة.
[4]
هي الرحلة التي قامت بها ست سفن منطلقة من تركيا في شهر أيار / مايو 2010 باتجاه قطاع غزة بقيادة هيئة الإغاثة الإسلامية. وقد أعلن منظمو هذه الرحلة أن في نيتهم إيصال دعم إنساني للقطاع، ولكن الهدف الحقيقي كان ممارسة الضغط على إسرائيل لكي ترفع "الحصار" عن القطاع. وقد اشتبك ركاب سفينة مرمرة التي كان يركبها ناشطو هيئة الإغاثة الإسلامية التركية مع مقاتلي البحرية الإسرائيلية، ما أدى إلى مقتل عشرة مواطنين أتراك.
[5]
كانت السلطة الفلسطينية، وبحكم اتفاق أوسلو، تطلع الإدارة المدنية الإسرائيلية على المعلومات الخاصة بالولادات والوفيات والزيجات ورخص القيادة.